حجر الفسفور المضيء حيث يتم تكوينه من خلال إضافة بودرة “الفسفورسين” أو مادة “الكيميلومينسين” المضيئة إلى أحد الأحجار المناسبة والتي غالباً ما تكون بيضاء اللون، كبيرة الحجم، مستديرة. وقد عرفت تلك المواد والمركبات منذ فترة طويلة ترجع إلى 1000 عام قبل الميلاد طبقاً لما ورد في بعض الكتابات القديمة، ومن المرجح أن تاريخ معرفتها يرجع إلى قبل ذلك، على الرغم من عدم معرفة البشرية لها في ذلك الحين بنفس المفهوم العلمي الحالي.
تم عزل مادة الفسفور منفردة لأول مرة في المختبر عام 1669 من قبل العالم الفيزيائي الألماني هينيغ براند.
ذلك العالم كان مهتم بالخيمياء وهو العلم القديم الذي كان يهتم بتحويل المعادن إلى ذهب حينما قام بعزل الفسفور لأول مرة. وهكذا منذ تلك اللحظة إنتشر إستخدام تلك المادة في مختلف المجالات. جدير بالذكر أن أغلب الألعاب التي تتوهج في الظلام يتم صناعتها من خلال إضافة مادة أخرى تسمى بالفوتولومينسينس ويتم إنتاجها من خلال إجراء عملية تأيين للفسفور بواسطة الضوء المعتاد مما يكسبه القدرة على التوهج لفترات طويلة.
يطلق على حجر الفسفور المضيء عدة مسميات أخرى لدى العرب، أبرزها حجر الضوء أو حجر الطاقة، ويجدر الإشارة هنا إلى أن المسمى الدارج له “حجر الفسفور” ليس دقيق علمياً، فبالأحرى أن يطلق عليه “حجر الفسفورسين الصناعي”. تتراوح الفترة التي يتوهج فيها ذلك المركب بين عدة ساعات إلى أيام إستناداً إلى مدى جودة وتركيز نسبة الفسفورسين المضافة.
يشيع إستخدامه عادة في الديكورات والألعاب والحفلات لإضفاء مظهر مميز وغير معتاد يجذب الإنتباة ويضيف لمسة جمالية على المكان.
فوائد حجر الفسفور
أبرز فوائد حجر الفسفور طبقاً لتلك المعتقدات هي إنعكاس للمعتقدات الروحانية في الضوء الصادر عنه.
حيث يعتقد في قدرته الفعالة على إزالة الطاقة السلبية والأفكار الضارة من ذهن مقتنيه بواسطة بث الشعور بالطمأنينه والسلام والإسترخاء لديه، وهو الأمر الذي يساعد أيضاً على إتخاذ قرارات أفضل بعيداً عن المؤثرات والضغوط الحياتية المختلفة.
كذلك، يعرف بقدرته على تجديد الشعور بالطاقة والنشاط في الجسم وحث مقتنيه على العمل.
وقد شاعت عدة معتقدات قديمة حول قدراته العلاجية والوقائية وحماية مقتنيه من الضرر.
- يزيد من الطاقة الإيجابية في الجسم
- يقضي على الإرهاق والطاقة السلبية
- يحفز على العمل
- يساعد على الإسترخاء
- يعمل على حماية مقتنيه من المخاطر
- يحث على الشجاعة والإقدام
طرق شحن الحجر
هل يمكن إعادة توهج الفسفور وشحنها؟
الإجابة هي نعم، يمكنك زيادة توهجها إذا بدأ الضوء الصادر منها بالإنخفاض، من خلال وضعها في إناء من الماء الدافيء أو تعريضها للضوء، حفظها في كيس بلاستيكي، وضعها في المثلج لعدة ساعات ثم تحريكها (إهتزازها) والطرق عليها.
تذكر أنه إذا زال الضوء الصادر عنها تماماً نتيجة لمرور فترة من الزمن عليها (عدة ساعات أو يوم على الأكثر)، فلن يكون من الممكن إعادة التوهج لها، على الأقل بالطرق التقليدية.
نوورىدوسعروحجروالطاقاة
ردحذفعندي في الحجر الفسفور 00959978662461
حذفكم سعره
ردحذفتمنه
حذفمساء الخير ودي خاتم فسفوري ممكن
ردحذف