التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حجر الماندين


طبيعة الحجر
ألماندين أحد المعادن من فصيلة الجارنت، والذي ينتمي إلى النظام التبلور المكعب، التركيب الكيميائي : Fe3Al2(SiO4)3 سليكات الألمنيوم والحديد 

المظهر
الشفافية : شفاف إلى نصف شفاف (للأحجار الداكنة جداً) 
اللون : برتقالي محمر إلى أحمر : أحمر مائل للأرجواني خفيف إلى أرجواني محمر، ودائماً حدة اللون داكنة 
الظاهرة : النجمية (نادرة) عادة أربعة خطوط وقد تكون ستة (وبعض الأحجار تظهر الحالتين) 

الأسماء الدارجة
عادةً تصنف حسب الألوان 
· ألماندين النجمي (أو الجارنت النجمي) - عادةً أحمر داكن أو بنفسجي، مع ظاهرة النجمية 

الأسماء الخاطئة
ياقوت كلورادو، كاب روبي، كاربونكل 
الأسماء العربية
الياقوت البنفسجي أو الأكهب، البجادي 
تصنيف GIA
درجات الألوان : متضمنة الأحجار التي تصنف كالرودولايت أو سبيسارتين 
· البرتقالي المحمر : حدة اللون 4-8 ، الظل 1-5 
· أحمر-برتقالي إلى أحمر: حدة اللون 5-8 ، الظل 1-4 
· أحمر مائل للأرجواني خفيف إلى أرجواني محمر: حدة اللون 2-8 ، الظل 1-5 

وصف اللون : (حسب نماذج الألوان الرئيسية) أفضل الألوان : 
· أحمر برتقالي 6/4 ، أحمر 6/4 ، أحمر-أرجواني 6/5 ، أرجواني محمر6/5 

درجة النقاوة : II

التشخيص
الخاصية البصرية : أحادي الانكسار، انكسار ثنائي شاذ
الصلادة : 7.5 
لون الأثر : أبيض
معامل الانكسار : 1.790 (± 0.030) 
الانكسار ثنائي : لايوجد
التشتيت : 0.024 
التغيّر اللوني : 
لا يوجد 
التفلور : خامل

 
امتصاص الأطياف
ثلاثة أشرطة واضحة عند 573 في الأصفر، و 520 في الأخضر و 504 في الأخضر الأزرق و خطوط ضعيفة أخرى عند 423، 460، 610، 680 و690 نانوميتر

العنصر الملون : الحديد
الكثافة : 4.05 (+0.25 ، -0.12) 
لمعة البوليش : زجاجي إلى تحت الألماسي 
الكسر : حلقي 
البريق : دهني إلى زجاجي 
الانفصام : لا يوجد ، قد يحتوي على انفصال غير واضح 
العلامات المميزة : شوائب الشعيرات الإبرية (عادةً غليظة)، كريستال الزرقون مع حلقات الجهد مع كرستال ببروز قصير حلقي غير منتظم 
المعالجات 


غير معروفة 

علامات التمييز: 
بين ألماندين و
· ألماندين - معامل الانكسار، امتصاص الأطياف، الكثافة 
· هيسونايت - اللون، امتصاص الأطياف 
· رودولايت - اللون ، امتصاص الأطياف، معامل الانكسار
· الياقوت والياقوت الصناعي - الخاصية البصرية ، الشكل البصري، تعدد الألوان، امتصاص الأطياف، معامل الانكسار (إمكانية)، التفلور (إمكانية) 
· السبينل الأحمر - معامل الانكسار، التفلور (إمكانية)، امتصاص الأطياف
· السبينل الأحمر الصناعي - التكبير، معامل الانكسار، التفلور 
· جارنت المركب مع الزجاج - التكبير، معامل الانكسار في القاعدة، حلقة حمراء 
العناية 
أساليب التنظيف
· الموجات الفوق صوتية : عادةً آمنةً 
· البخار: غير آمن 
· ماء دافئ مع صابون: آمن 

المتانة 
سيئ إلى جيد 
الاستقرار
· الإجهادات الحرارية : ينصهر بسهولة، تغير الحراري السريع يؤدي إلى تشققات 
· التعرض للإضاءة : ثابت 
· العوامل الكيميائية : تأثر خفيف بحمض الهيدروفلوريك 
المكامن
أستراليا، تشسوكلوفاكيا، جنوب أفريقيا، الولايات المتحدة  

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهو حجر مريم (كف مريم)

كثرت التساؤلات عن هذا الحجر ، عن أسمه وتركيبته وشكله المميز  ومنشأه وفوائده وغيرها من الأشياء ...  لهذا أحببت التطرق لهذا الحجر وبصورة علمية  حتى أوضح بعض الامور الغامضة عن حجر مريم ،  وهي معلومات ... أرجوا الله أن تفيدكم. فهو بكل تأكيد حجر كريم ولكن لايعتبر من نوادر الأحجار. اسم الحجر :   توجد اسماء كثيرة لهذا الحجر هي :  1 - حجر مريــــــم  2- حجر كف مريم 3- حجر المريمانة 4- حجر الجاسبر ( جلد الفيل ) 5- حجر الخطوط 6- حجر جلد الفيل 7- حجر زيـنـــــب كل هذه الأسماء لحجر واحد ، واختلاف التسمية حسب الموقع الجغرافي للبلد. مصدر الحجر: كل الأراء تتفق على الهنــد مصدراً للحجر. تركيبة الحجر :  هنالك حفنة من الأراء التي تقول ان هذا الحجر تكون من الأعشاب المتحجرة ،  وهناك رأي اخر يعتقد انه نوع من أنواع اليشب ، ورأي يعتقد انه ناتج عن دمج الاثنين معاً ...  والبعض يقول انه نوع من أنواع الجاسبر الذي يسمى ( جاسبر جلد الفيل ) ،  ويعتقد وجود الكالسيوم في تركيبته ممايعزى إلى تحركه في الأحماض وخاصة في الخل الأبيض. كشف الحجر : كما هو معروف لدى الجميع إن هذا ال

حجر الفسفور المضيء

حجر الفسفور المضيء حيث يتم تكوينه من خلال إضافة بودرة “الفسفورسين” أو مادة “الكيميلومينسين” المضيئة إلى أحد الأحجار المناسبة والتي غالباً ما تكون بيضاء اللون، كبيرة الحجم، مستديرة. وقد عرفت تلك المواد والمركبات منذ فترة طويلة ترجع إلى 1000 عام قبل الميلاد طبقاً لما ورد في بعض الكتابات القديمة، ومن المرجح أن تاريخ معرفتها يرجع إلى قبل ذلك، على الرغم من عدم معرفة البشرية لها في ذلك الحين بنفس المفهوم العلمي الحالي. تم عزل مادة الفسفور منفردة لأول مرة في المختبر عام 1669 من قبل العالم الفيزيائي الألماني هينيغ براند. ذلك العالم كان مهتم بالخيمياء وهو العلم القديم الذي كان يهتم بتحويل المعادن إلى ذهب حينما قام بعزل الفسفور لأول مرة. وهكذا منذ تلك اللحظة إنتشر إستخدام تلك المادة في مختلف المجالات. جدير بالذكر أن أغلب الألعاب التي تتوهج في الظلام يتم صناعتها من خلال إضافة مادة أخرى تسمى بالفوتولومينسينس ويتم إنتاجها من خلال إجراء عملية تأيين للفسفور بواسطة الضوء المعتاد مما يكسبه القدرة على التوهج لفترات طويلة. يطلق على حجر الفسفور المضيء عدة مسميات أخرى لدى العرب، أبر

حجر الطاووس وفائده

يوجد في الصخور الناريه المتحوله في لابرادور (كندا) وفلندا , والنرويج , وجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وقد اشتق اسمه من اللغه الاتينيه وهو يعني الوان الطيف المرئيه وهو احد اعضاء علئله الفلسبار وصلابته تقدر مابين 6 الى 6,5 ويعتبر من الاحجار الهشه القابله للخدش. وهو من الاحجار النصف كريمه الجذابه ولونه الاساسي رمادي قاتم ولكن عندما يدور الحجر يلاحظ انعكاسات على سطوحه تشبه تقزح ريشه الطاووس والنوع الاكثر شيوعا هو الرمادي القاتم  اجمل بلوراته تستخرج حاليا من الولايات المتحده الامريكيه والاتحاد السوفيتي السابق ويستخرج من استراليا وفلندا ولكن بكميات صغيره ويوجد بالطبيعه بشكل اكرستالات كبيره الحجم.  ومن الاشياء المضره بالحجر لانه هش وسهل الخدش يحتاج عنايه خاصه لذا يجب الحذر والحيطه عند استخدامه وعدم تقريبه من مصادر الحراره والاحماض مثل حامض فلور الماء لانها مضره به اما تاثيره فهو يشترك مع حجر الاوبال بنفس الخصائص تقريبا  فهو منشط للجهاز الحركي وتقوية الانسجه العظميه 2- مضاد للربو  له تاثيرات نفسيه بمنحالثقه لحامله ويعزز الاراده ومنحه الجراءه لمواجهة الاعباء ويهدئ من ثوران