التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حجر الألماس وفوائده




مضاد لداء السكري ومكافح للغيرة ومنشط لمناعة الجسم بوجه كثير من الأمراض



للألماس تسميات عديدة منها:

الألماظ

الألماز

كيفا ( بالسريانية)

أداماس ( كلمة معربة من اليونانية)

الدياموند ( كما عرفه الأوربيون)

هيرا ( بالغة الهندية)

وله تسميات عديدة أخرى

التركيب الكميائي:

الكربون

موطنه الأصلي:

الهند, أثيوبيا, البرازيل, جنوب أفريقيا

المصادر الحالية: 

أوستراليا, روسيا, الولايات الأمريكية غانا, ناميبيا, زائير جنوب أفرقيا, ساحل العاج, تنزانيا, ماليزيا, فنزويلا, البرازيل, الهند.



مميزات الألماس:

- يوجد تحت سطح الأرض على أعماق كبيرة تصل إلى 80 كلم.

- يستخرج من الرواسب الطميية والحصى النهرية.

- يتواجد في الطبيعة مختلطا مع البيروب وأحيانا مع الذهب.

- حجر قرانيتي ياقوتي اللون.

- من أقوى الأحجار الكريمة إذ لا يكسره إلا الماس مثله.

- يتمتع بصلابته الفائقة.

- أغلى الأحجار الكريمة وأكثرها جاذبية وجمال.

- متنوع الألوان.

- غير موصل للكهرباء.

- يصدر شحنة كهربائية لدى حكه.

- يتصف بنعومة ملمسه.

- رمز السلطة والعنفوان والكبرياء والثراء.



متى يستعمل هذا الحجر؟

- حصى المثانة 

- حصيات المسالك البولية

- مرض السكري 

- حالات التسمم

- لتنشيط عمل القلب

- التهابات المعدة

- ضعف جهاز المناعة وكثرة التعرض للأمراض

- الخوف والرعب الشديد

- صرع المواليد الجدد

- الغيرة أو الحسد

- لتنظيف الأسنان من الإصفرار

- الولادة المتعسرة

- لدرء الأشعة الكونية المضرة



مكانة حجر الألماس في الطب الروحاني: 

- لحجر الألماس على اختلاف الوانه علاقات شراكة ونسبة مع كواكب زحل, المشتري, المريخ, والشمس والقمر

- يعتقد أن الماس رمز البراءة لمواليد شهر نيسان

- يرتبط حجر الماس الفاخر بأبراج الحمل, الأسد والميزان

- يقال أن حجر الماس يثبت أواصر الحب والصداقة والإخلاص ويبعد الخوف ويزيل كثرة الاحتلام ويعمل على تسهيل الولادة ويمنح الظفر والهيبة والسكينة الروحية والنفسية لحامله



أشكال استخدام الماس:

- تعليق أو حمل الحجر أو التختم به أو لبسه في حالات تقوية القلب وتيسير الولادة. 

- استعمال الماس في المجوهرات وتزيين تيجان الملوك وجرابات الخناجر والسيوف وأغمدتها وفي صنع الثاقب الماسي أو القاطعة الماسية لقطع الزجاج وغيره

- استخدام الماس في الصناعات الحديثة كما في المجسات الفضائية, أنظمة الكمبيوتر, صناعة الترنسيسترات عالية التردد والقوة والححرارة, وفي عملية قياس الإشعاعات وفي صناعة مسرع البروتونات حتى تتحرك بسرعة . 




تابعنا عبر تطبيقنا على الأندرويد
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.AhjarKremaNajeeb.www

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ماهو حجر مريم (كف مريم)

كثرت التساؤلات عن هذا الحجر ، عن أسمه وتركيبته وشكله المميز  ومنشأه وفوائده وغيرها من الأشياء ...  لهذا أحببت التطرق لهذا الحجر وبصورة علمية  حتى أوضح بعض الامور الغامضة عن حجر مريم ،  وهي معلومات ... أرجوا الله أن تفيدكم. فهو بكل تأكيد حجر كريم ولكن لايعتبر من نوادر الأحجار. اسم الحجر :   توجد اسماء كثيرة لهذا الحجر هي :  1 - حجر مريــــــم  2- حجر كف مريم 3- حجر المريمانة 4- حجر الجاسبر ( جلد الفيل ) 5- حجر الخطوط 6- حجر جلد الفيل 7- حجر زيـنـــــب كل هذه الأسماء لحجر واحد ، واختلاف التسمية حسب الموقع الجغرافي للبلد. مصدر الحجر: كل الأراء تتفق على الهنــد مصدراً للحجر. تركيبة الحجر :  هنالك حفنة من الأراء التي تقول ان هذا الحجر تكون من الأعشاب المتحجرة ،  وهناك رأي اخر يعتقد انه نوع من أنواع اليشب ، ورأي يعتقد انه ناتج عن دمج الاثنين معاً ...  والبعض يقول انه نوع من أنواع الجاسبر الذي يسمى ( جاسبر جلد الفيل ) ،  ويعتقد وجود الكالسيوم في تركيبته ممايعزى إلى تحركه في الأحماض وخاصة في الخل الأبيض. كشف الحجر : كما هو معروف لدى الجميع إن هذا ال

حجر الفسفور المضيء

حجر الفسفور المضيء حيث يتم تكوينه من خلال إضافة بودرة “الفسفورسين” أو مادة “الكيميلومينسين” المضيئة إلى أحد الأحجار المناسبة والتي غالباً ما تكون بيضاء اللون، كبيرة الحجم، مستديرة. وقد عرفت تلك المواد والمركبات منذ فترة طويلة ترجع إلى 1000 عام قبل الميلاد طبقاً لما ورد في بعض الكتابات القديمة، ومن المرجح أن تاريخ معرفتها يرجع إلى قبل ذلك، على الرغم من عدم معرفة البشرية لها في ذلك الحين بنفس المفهوم العلمي الحالي. تم عزل مادة الفسفور منفردة لأول مرة في المختبر عام 1669 من قبل العالم الفيزيائي الألماني هينيغ براند. ذلك العالم كان مهتم بالخيمياء وهو العلم القديم الذي كان يهتم بتحويل المعادن إلى ذهب حينما قام بعزل الفسفور لأول مرة. وهكذا منذ تلك اللحظة إنتشر إستخدام تلك المادة في مختلف المجالات. جدير بالذكر أن أغلب الألعاب التي تتوهج في الظلام يتم صناعتها من خلال إضافة مادة أخرى تسمى بالفوتولومينسينس ويتم إنتاجها من خلال إجراء عملية تأيين للفسفور بواسطة الضوء المعتاد مما يكسبه القدرة على التوهج لفترات طويلة. يطلق على حجر الفسفور المضيء عدة مسميات أخرى لدى العرب، أبر

حجر الطاووس وفائده

يوجد في الصخور الناريه المتحوله في لابرادور (كندا) وفلندا , والنرويج , وجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وقد اشتق اسمه من اللغه الاتينيه وهو يعني الوان الطيف المرئيه وهو احد اعضاء علئله الفلسبار وصلابته تقدر مابين 6 الى 6,5 ويعتبر من الاحجار الهشه القابله للخدش. وهو من الاحجار النصف كريمه الجذابه ولونه الاساسي رمادي قاتم ولكن عندما يدور الحجر يلاحظ انعكاسات على سطوحه تشبه تقزح ريشه الطاووس والنوع الاكثر شيوعا هو الرمادي القاتم  اجمل بلوراته تستخرج حاليا من الولايات المتحده الامريكيه والاتحاد السوفيتي السابق ويستخرج من استراليا وفلندا ولكن بكميات صغيره ويوجد بالطبيعه بشكل اكرستالات كبيره الحجم.  ومن الاشياء المضره بالحجر لانه هش وسهل الخدش يحتاج عنايه خاصه لذا يجب الحذر والحيطه عند استخدامه وعدم تقريبه من مصادر الحراره والاحماض مثل حامض فلور الماء لانها مضره به اما تاثيره فهو يشترك مع حجر الاوبال بنفس الخصائص تقريبا  فهو منشط للجهاز الحركي وتقوية الانسجه العظميه 2- مضاد للربو  له تاثيرات نفسيه بمنحالثقه لحامله ويعزز الاراده ومنحه الجراءه لمواجهة الاعباء ويهدئ من ثوران