أثبتت الدراسات الطبية أن كل حجر كريم لديه خصائص طبية تميزه عن غيره. وتعتمد هذه الخصائص على لون المعدن وتركيبه الكيميائي، فمن المعروف أن بعض الأدوية المستخدمة في التيبت والهند تحتوى على مساحيق ناعمة من الأحجار الكريمة، وأن العلاج الإلكتروني بالأحجار الكريمة يأخذ هذه المعلومات ويطبقها في إطار التقنية الحديثة، والعلاج بالاحجار الكريمة قادر على تصحيح الاضطراب الذي يصيب نقطة التقاء الطاقة في الجسم، نتيجة المرض أو الصدمة أو المعاناة النفسية الشديدة، ويساعد المريض على العودة إلى حالته الأولى التي سبقت المرض.
ويجمع الأشخاص الذين جربوا هذا النوع من العلاج، أنهم يشعرون بسعادة عندما يغمرهم الضوء الزهري الرائع، على ألحان الموسيقى المفضلة لديهم، التي يبثها المعالج مع بداية جلسة العلاج التي تستغرق 20 دقيقة. ويترك المريض خلال هذه الجلسة ممدا في الضوء، وبعد انقضاء هذه الدقائق من تسليط الضوء عبرها، يشعر المرضى بارتياح كبير وسعادة، وهناك من يستجيب بينهم لهذه السعادة بالبكاء.
وللأحجار طاقة قوية في الشفاء، إلا أن الكريستال له أهميته على وجه الخصوص في العلاج النفسي والجسدي، فقد اعتبر من ضمن المعالجات البديلة المشهود لها عالميا.ويكون تأثيرها على جسم الإنسان من خلال مراكز الطاقة السبع الموجودة داخل الجسم، وحقل الطاقة المحيط بجسم الإنسان من الخارج، فكل إنسان وكل كائن حي يحيط به حقل الطاقة (الهالة) ومن خلال الكريستال الذي يمتلك ترددات وذبذبات مختلفة تؤثر في ذبذبات الكائن سلبا أو إيجابيا.
طريقة العلاج:
وللوقوف على طريقة العلاج بالأحجار لابد من الرجوع لمراكز الطاقة السبع (الشاكرات) حتى نتمكن من معرفة الحجر المناسب لكل شاكرة. والشاكرة باللغة السنسكريتية تعنى العجلة الدائمة الدوران، ويختلف حجمها وقوتها حسب الحالة النفسية للشخص. فكلما كانت متوازنة كلما دل ذلك على صحة الفرد، وكلما كان ايجابيا ونجحا في حياته.
أما إذا حدث خلل (عدم توازن) للشاكرة، فأن ذلك يؤدى إلى شعور الشخص بالكسل والإحباط والخوف والقلق والتوتر، والشعور بالسلب في كل الأمور، ونتيجة لذلك يصاب بالمرض، حيث تبعا لذلك تتأثر أعضاؤه الفيزيائية، وقد تكون الكلى أو المعدة أو القولون... الخ.
والعكس صحيح طبعا فأن توازن الشاكرات يؤدى إلى شعور بالإيجابية وبالتالي صحة سليمة وذهن متقد وذاكرة جيدة وجسد صحيح. فالكريستال والأحجار الكريمة تعمل على إعادة رفع الطاقة غير المتزنة للجسم، من خلال اهتزازات وترددات تصدر من الحجر. وما يلبث أن يعود الاتزان للجسد.
طريقة العلاج:
وللوقوف على طريقة العلاجبالأحجار لابد من الرجوع لمراكز الطاقة السبع (الشاكرات) حتى نتمكن من معرفة الحجر المناسب لكل شاكرة. والشاكرة باللغة السنسكريتية تعنى العجلة الدائمة الدوران، ويختلف حجمها وقوتها حسب الحالة النفسية للشخص. فكلما كانت متوازنة كلما دل ذلك على صحة الفرد، وكلما كان ايجابيا ونجحا في حياته.
أما إذا حدث خلل (عدم توازن) للشاكرة، فأن ذلك يؤدى إلى شعور الشخص بالكسل والإحباط والخوف والقلق والتوتر، والشعور بالسلب في كل الأمور، ونتيجة لذلك يصاب بالمرض، حيث تبعا لذلك تتأثر أعضاؤه الفيزيائية، وقد تكون الكلى أو المعدة أو القولون... الخ.
طرق العلاج :
1 - استخدام الحجر مباشرة على الجسم:
وهى طريقة فعالة لتنظيف الطاقة السلبية وإعادة الاتزان للشاكرات، ويستخدم فيها الكريستال مع حجر آخر، حيث يوضع الكريستال فوق الرأس وتحت الأقدام وأخرى في اليد اليمنى، وحجر الكوارتز في اليد اليسرى، وبقية الأحجار فوق مراكز الطاقة والبعض يضع الأحجار من الرأس حتى القدم، ويبدأ المعالج بتحريك يديه في حركة دائرية لتعزيز طاقة الحجر وممكن طبعا ذكر أسماء الله الحسنى هنا لما لها من قوة في مد الجسم بالطاقة.
2 - يضع المعالج الحجر على الشاكرات:
ويتركها تقوم بوظيفتها دون أي تدخل منه، حيث تقوم الشاكرات بامتصاص الطاقة من الحجر لتعيد التوازن لها.
3 - وضع الأحجار في علبة بلاستيكية خاصة:
ومن ثم وضعها على مقربة من الشاكرة وتوجيه ضوء شديد للعلبة لتعزيز طاقة الأحجار، كما أن ارتداء الحجر كقلادة أو كخاتم ممكن أن يعطى نتيجة وإن كان على نحو أقل، رغم أنه لا يوجد عيوب بالبلورات ذاتها.
تابعنا عبر تطبيقنا على الأندرويد
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.AhjarKremaNajeeb.www
تعليقات
إرسال تعليق